يمكنك تحميل كتاب تاريخ الأدب العربي للمدارس الثانوية والعليا لأحمد حسن الزيات من
رابط مباشر. كتاب تتاريخ الأدب العربي للمدارس الثانوية والعليا لأحمد حسن الزيات هو من أهم
كتب
في علم اللغة الذي لا يغني عنه الباحثون في قسم الأدب والنقد والمهتم في
علوم اللغة وأدبها.
تاريخ الأدب العربي هو التأصيل والتأريخ لنشأة وتطور العصور التاريخية التي ألمت الأدب العربي. ويتضمن تاريخ الأدب العربي لأهم أعلامه من الشعراء والكتاب. كما تتناول هذه القضية الأغراض الأدبية كالشعر والقصة، والمسرحية والمقامة والمقال والظواهر الأدبية، كالنقائض والموشحات وأسباب الهبوط والصعود والاندثار. وكذلك ويضم سيرة الشعراء وأخبار وطرائف الأدباء.
يمكن تقسيم تاريخ الأدب العربي تبعا للعصور التي توالت عليه بدءا بالعصر الجاهلي ثم العصر الإسلامي اللاحق و حتى الآن. فالشعر في الجاهلية من أقدم آدابها، لكن أكثره غنائي وحدائي. والأمثال كانت جزءا مهما من آدابها. والذين وضعوا الأدب الجاهلي هم من عرب شبه الجزيرة العربية لكنهم لم يكتبوا سوي المعلقات وكان يروي شفاهة مما كان يعرضه للاندثار والتحريف والتبديل والخلط.
نبذة قصيرة عن الكتاب:
لتاريخ الأدب الأثر البليغ في حياة الأمة. فإن المحافظة على اللغة وما فيها من ثمار العقل والقلب أحد الأساس التي يبني عليها الشعب وحدته ومجده وفخره. والمفكر أحمد حسن الزيات يسرد على هذه الصفحات تاريخ الأدب العربي ذاك الأدب الفني الراقي والذي كان له أبلغ الأثر في حياة العرب امتدت ظلاله إلى يومنا هذا.
وقد راعى المؤلف في هذا الموضوع علاقة تاريخ الأدب الوثيق بالتاريخ السياسي والاجتماعي في حياة العرب، لأن كليها لازم للآخر مؤثر فيه وممهد له. لذا فقد آثر أن يتبع في تقسيم تاريخ الأدب العربي إلى خمسة أعصر؛ على حسب ما نال الأمم العربية والإسلامية من التقلبات السياسية والاجتماعية وهي:
1-العصر الجاهلي ويبتدئ باستقلال العدنانيين عن اليمنيين في منتصف القرن الخامس للميلاد وينتهي بظهور الإسلام سنة 622م. 2-عصر صدور الإسلام والدولة الأموية؛ ويبتدئ مع الإسلام وينتهي بقيام الدولة العباسية سنة132هـ. 3-العصر العباسي، ومبدؤه قيام دولتهم ومنتهاه سقوط بغداد في أيدي التتار سنة 656هـ. 4-العصر التركي، ويبدئ بسقوط بغداد وينتهي عند النهضة الحديثة سنة 1220هـ. 5-العصر الحديث، ويبتدئ باستيلاء محمد علي على مصر ولا يزال.
تاريخ الأدب العربي هو التأصيل والتأريخ لنشأة وتطور العصور التاريخية التي ألمت الأدب العربي. ويتضمن تاريخ الأدب العربي لأهم أعلامه من الشعراء والكتاب. كما تتناول هذه القضية الأغراض الأدبية كالشعر والقصة، والمسرحية والمقامة والمقال والظواهر الأدبية، كالنقائض والموشحات وأسباب الهبوط والصعود والاندثار. وكذلك ويضم سيرة الشعراء وأخبار وطرائف الأدباء.
يمكن تقسيم تاريخ الأدب العربي تبعا للعصور التي توالت عليه بدءا بالعصر الجاهلي ثم العصر الإسلامي اللاحق و حتى الآن. فالشعر في الجاهلية من أقدم آدابها، لكن أكثره غنائي وحدائي. والأمثال كانت جزءا مهما من آدابها. والذين وضعوا الأدب الجاهلي هم من عرب شبه الجزيرة العربية لكنهم لم يكتبوا سوي المعلقات وكان يروي شفاهة مما كان يعرضه للاندثار والتحريف والتبديل والخلط.
نبذة قصيرة عن الكتاب:
لتاريخ الأدب الأثر البليغ في حياة الأمة. فإن المحافظة على اللغة وما فيها من ثمار العقل والقلب أحد الأساس التي يبني عليها الشعب وحدته ومجده وفخره. والمفكر أحمد حسن الزيات يسرد على هذه الصفحات تاريخ الأدب العربي ذاك الأدب الفني الراقي والذي كان له أبلغ الأثر في حياة العرب امتدت ظلاله إلى يومنا هذا.
وقد راعى المؤلف في هذا الموضوع علاقة تاريخ الأدب الوثيق بالتاريخ السياسي والاجتماعي في حياة العرب، لأن كليها لازم للآخر مؤثر فيه وممهد له. لذا فقد آثر أن يتبع في تقسيم تاريخ الأدب العربي إلى خمسة أعصر؛ على حسب ما نال الأمم العربية والإسلامية من التقلبات السياسية والاجتماعية وهي:
1-العصر الجاهلي ويبتدئ باستقلال العدنانيين عن اليمنيين في منتصف القرن الخامس للميلاد وينتهي بظهور الإسلام سنة 622م. 2-عصر صدور الإسلام والدولة الأموية؛ ويبتدئ مع الإسلام وينتهي بقيام الدولة العباسية سنة132هـ. 3-العصر العباسي، ومبدؤه قيام دولتهم ومنتهاه سقوط بغداد في أيدي التتار سنة 656هـ. 4-العصر التركي، ويبدئ بسقوط بغداد وينتهي عند النهضة الحديثة سنة 1220هـ. 5-العصر الحديث، ويبتدئ باستيلاء محمد علي على مصر ولا يزال.
البيانات لهذا الكتاب : | ||
تاريخ الأدب العربي للمدارس الثانوية | عنوان الكتاب | |
أحمد حسن الزيات | المؤلف | |
دار نهضة مصر للطبع والنشر - القاهرة | الناشر | |
-- | الطبعة | |
-- | سنة الطبعة | |
التحميل المباشر: | ||
اضغط هنا | لتحميل المباشر |